طوبى لي

   الحبيبة سهيلة
   أعلم أنني محظوظة لأن الله منحني كل هذا الجمال المتجسد في شاعر رهيف هائل مثل شربل بعيني. 
   وأنا طيبة مثل أخي. كما سمح للشعراء بأن يتغزّلوا بي، أسمح بدوري لشقيقي بأن يتغزل بك قصائد ولحنًا وشدواً وشجواً.
   فطوبى لك.. 
   وطوبى لي.
تعليق على تعليق سهيلة الحسن، القاهرة 2013
**